وتزوج صدام حسين مرة ثانية من سميرة شهبندر صافي عام 1986 م، وهي سيدة عراقية تنتمي لأحد الأسر العريقة ببغداد، أنجب منها علي، والتي انتقلت إلى باريس عن طريق سوريا بعد سقوط بغداد عام 2003 م، وتتحدث بعض المصادر أن صدم حسين لم ينجب من سميرة شهبندر أي أبناء وأن علي هذا كان أبنها من زوجها السابق حيث عندما تزوجها كانت كبيرة بالسن ولم تُنجب، وكان لزواج صدام حسين من ابنة خاله أثر عظيم في تحالف صدام حسين مع البكر؛ حيث كان خاله خير الله طلفاح صديق مقرب من البكر حيث تزوج أحد أبناء البكر من شقيقة ساجدة زوجة صدام، وكان صدام حسين معروف بأناقته وملابسه المهندمة، بالإضافة إلى ارتداءه ساعة يد ماركة باتك فيليب.
المعارك التي خاضها حصلت المواجهة الكبرى بين المسلمين وكفار قريش في معركة بدر، وانتصر فيها فريق الإسلام وأهله، تقدم علي ابن أبي طالب في بداية المعركة مع حمزة بن عبد المطلب وعبيدة بن الحارث ليقاتلوا ثلاثة من المشركين، وفيها أجهز علي على الوليد بن عتبة وقتله بسيفه، وفي هذه المعركة غنم النبي عليه الصلاة والسلام سيفا ونفله علي ابن أبي طالب، وكان هذا السيف يسمى بسيف ذي الفقار، أما أصل التسمية فقيل إنها بسبب شكل هذا السيف، إذ كان في وسطه فقرات كفقرات الظهر.
وإذا ما انتقلنا إلى الفرقة الشيعيّة الاسماعيليّة، سنجد أن هناك الكثير من الأقوال التي تذكر أن هذا السيف كان موجوداً عند بعض خلفائها، ومن أبرزهم الخليفة المستنصر بالله.
بعض الروايات تذكر أن علياً لما قام بذلك، فأن جبريل قد نادى من السماء: لا سيف إلا ذو الفقار.