.
غيّب فايروس كورونا الكثير من المظاهر الاجتماعية التي اعتاد أفراد المجتمع ممارستها في الوقت الحالي، استجابة للأنظمة والإجراءات التي اتخذتها الجهات الحكومية حفاظا على الأرواح، من احتفالات النجاح والشعبنة والأعياد وتخطيطات الإجازة الصيفية، إلى جانب الأنشطة الروتينية اليومية، ليكون «هادما للّذات».