وأنْ توقظي الشِّعرَ في غيهبِ الصَّدرِ جُمَّارةً إلى أنْ يُعرِّشَ كالياسمينْ.
فمن يا ترى قد تكونينَ أنتِ ؟ أأنتِ القصيدةُ وزنًا ومعنى وأنتِ المطالعُ دونَ الختامْ؟ تطولُ القصيدةُ إنْ عنكِ قيلتْ كألفيَّةٍ في فنونِ الغرامْ -2- خذيني على محملِ الحبِّ أنّي سئمتُ انفرادي وقصِّي عليَّ عنِ السِّندِ والهندِ.
في هذه المرحلة من حياتها، تتقاطع طريق الفتاة مع رجلين.
تم نقل هذا الخبر اوتوماتيكيا وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة او تكذيبة يرجي الرجوع الي المصدر الاصلي للخبر اولا ثم مراسلتنا لحذف الخبر الكلمات الدلائليه.