احجز فندق إيلاف المشاعر في مكة المكرمة
فندق إيلاف المشاعر مكة مكة، المملكة العربية السعودية — احجز فندق، أسعار 2022
فندق إيلاف المشاعر ** * ** مكة المكرمة (حصري)
إيلاف المشاعر و أول تقرير عن الفندق بعدستي
نادي الهلال السعودي
فندق إيلاف المشاعر مكة مكة، المملكة العربية السعودية — احجز فندق، أسعار 2022
قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر السيادة على المشاعر المقدسة في مكة في الماضي والحاضر أحمد الزيلعي السيادة على المشاعر المقدسة بمكة المكرمة على مرّ العصور هي من اختصاص الدولة التي لها السيادة الزمنية والروحية على ترابها، ورأس الدولة أو من ينيبه هو المخوّل بهذه السيادة لم يَعُد خافيا على كثير من المتابعين للأحداث أنه كلما وقع خلاف سياسي بين المملكة وبين هذه الدولة أو تلك تبرز إلى السطح دعاوى تسييس المشاعر المقدسة، ثم سرعان ما يتلقّفها المطبِّلون والراقصون على أنغام تلك الدعاوى التي أصبحت في عرف كثير من العقلاء بمثابة أسطوانة مشروخة لا تستحق الاستماع إليها، ولا الالتفات إلى مطلقيها ومردّديها، لكون السيادة على المشاعر المقدسة في مكة من الأمور المقطوع بها والمسلّم بحقيتها شرعا وعرفا، بأنها من اختصاص الدولة التي تتولى مقاليد الحكم فيها، ذلك ما استقصيناه في مظان التاريخ بمختلف عصوره، فقد كانت السيادة على مكة والمشاعر المقدسة قبل الإسلام منوطة بقريش لا ينازعها فيها أحد من قبائل العرب، وكانت لقريش السّقاية والرِّفَادَة والسِّدَانَة، وكانوا يُعْرفون بالحُمْس أي المتشددين في دينهم، وكانوا يقولون عن أنفسهم «نحن أهل الحرم، فلا ينبغي لأحد من العرب أن يطوف إلا في ثيابنا، ولا يأكل إذا دخل أرضنا إلا من طعامنا» « جواد علي، المفصل في تاريخ العرب، بيروت 1970، جـ6، ص 359.
.
أعلنت شركة مجموعة خدمات الحج والعمرة «مشاعر» عن تأجير فندق «ايلاف المشاعر» صاحب فئة الخمس نجوم في مكة المكرمة بعد الانتهاء من تشييده لاحدى الشركات الفندقية المتخصصة بـ 208 ملايين ريال سعودي أي ما يعادل 16 مليون دينار وذلك لمدة سبع سنوات بواقع 2.
ولما وقف الملك المظفر بعرفة وهو في تلك القوة الكبيرة التي كانت بصحبته، أشار عليه بعض من كان معه بأن يقدِّم عَلَمَه على عَلَم صاحب مصر، فرد سلطان بني رسول على من أشار عليه بقوله: «أتراني أؤخِّر أعلام مَلِك كَسَرَ عساكر التتار بالأمس، وأقدّم أعلامي لأجل حضوري ومغيبه، لا والله لا أفعل هذا أبدا» ابن فهد، المصدر نفسه، ص 82-83.