وقد قال الأمين العام السابق : « قول علي بن أبي طالب: "يا مالك، إن الناس إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق"، هذه العبارة يجب أن تعلَّق على كلّ المنظمات، وهي عبارة يجب أن تنشدها البشرية» وبعد أشهر اقترح عنان أن تكون هناك مداولة قانونية حول كتاب علي إلى.
مقتله قُتل عمر - رضي الله عنه- بعد أن طعنه رجل يُسمّى أبو لؤلؤة المجوسي، وذلك في شهر ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين هجرية، ودُفن يوم الأحد صباح هلال المحرّم سنة أربع وعشرين، فكانت ولايته عشر سنين وخمسة أشهر وإحدى وعشرين ليلة.