لذلك كان من الطبيعي أن وقد أطلق على شذراته هاته اسم «أصوات»، قد تجد أذنًا مصغية، وقد لا تجد.
ليتساءل في النهاية: «غير أن ما لا أدريه، إنما هو مقدار تأثير فيسبوك في هذا كله: أكانت التغيرات في قصيدتي على علاقة ما بدورة الإنتاج الغريبة في فيسبوك؟ أم إنها تغيرات حدثت ببطء، ثم أعلنت عن نفسها على صفحتي؟».