وتعد الصناعات الريفية التي تعتمد على أشجار في الدرجة الأولى من أشهر الحرف اليدوية في الأحساء، فمن جذوعها تصنع الأبواب والمكانس الناعمة والحبال، ومن الخوص تصنع السفرة والمفارش والزنابيل والمقاصف والأطباق الخاصة بالفاكهة وأواني تعبئة التمور، إضافة إلى حرفة الخرازة ويسمى المهتم بالصناعات الجلدية باسم الخرّاز، وهو الذي يحضر الجلود وينظفها ويدبغها ثم يصنع منها الدلاء والأحذية والحقائب والأحزمة الجلدية والسيور، وتعد حرفة حياكة من الحرف التي حافظ عليها الأهالي في الأحساء حتى اليوم، بإنتاج نوع خاص من يسمى وهو الذي يحاك بطريقة يدوية، كذلك اشتهرت الأحساء قديمًا بالحدادة وهي من الحرف القديمة التي اندثرت وتقوم على تحويل كتل الحديد إلى أدوات عملية أو منزلية كالمسحاء والقلة ويستعملان في البناء والزراعة، إضافة إلى صناعة "مبيض النحاس" الذي يقوم بتبييض النحاس من الأواني المنزلية ويلحم مابها من خدوش أو شقوق ويحول قطع الصفيح إلى أدوات نافعة، وكذلك عملية استخراج اللآلئ من أعماق البحار، وهو عمل جماعي يقوم به البحارة على السفن الخاصة تحت قيادة النواخذ قديما.
بمجرد وصولك إلى هناك ، يمكنك الذهاب في نزهة ومشاهدة الطيور راقب الطيور المغردة ، وزقزاق كنتيش والنسور المرقطة الكبيرة ، أو قوارب الكاياك على مياه البحيرة الهادئة.
يقول تعالى: سبحان يسبح نفسه وينزهها عن قول الكافرين والجاحدين، أو يتعجب، والعربي إذا أراد العجب قال: يا سبحان الله! Moz، 17 سبتمبر 2013، مؤرشف من في 29 مارس 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2019.
كافح الجابريون للحفاظ على موقعهم في البر الرئيسي في مواجهة وحلفائهم القبليين.