صمدت مدينة الرس أمام عدوان جيش إبراهيم باشا، وتحمل أهلها الحصار والجوع حتى لا تسقط مدينتهم في أيدي الأعداء، وقد انتصر أهالي الرس في إثبات بطولتهم، وقد خلد الشعراء ذكرى هذه المعركة في قصائدهم كما خلدها المؤرخون في كتبهم.
وتميزت بتنوع أسواقها، وتعدد المصالح الحكومية بها، بالإضافة إلى وجود بعض الجامعات والمعاهد التي ساعدت على ازدهار بها.