مرجعيته في السنوات الاخيرة من حياة سماحة الإمام الخوئي رضوان الله عليه كان هاجس كثير من الفضلاء في النجف الأشرف وخارجها البحث عمن يصلح ان يخلف الإمام الخوئي قدّس سرّه في مرجعيته للطائفة الإمامية ليحافظ على كيان الحوزة العلمية واستقلالية المرجعية الدينية ويتحلى بما يلزم توفره في شخص المرجع من مؤهلات علمية وورع وتقوى وحكمة وتدبير.
واعرب السيد الحسيني عن ثقته ان مواطني القطيف يمتلكون من الوعي والحكمة ، لن ينقادوا الى الغرائز ، ولا الى الدعوات المشبوهة.
بقلم: محمد أمين نجف وسوم , ,.
.