ورشة العم محمد، تضم أدوات النجارة القديمة منها والكهربائية الحديثة، بالإضافة إلى جذوع الأشجار التي يُصنع منها الخشب اللازم لمهنته، ويقول العم فيض الله محمد إنه ترك المدرسة وتعلم مهنة المهد الهزاز من والده وأتقن صناعتها لشغفه بها، ثم طوّر مهنته ليتعلم صناعة الأثاث المنزلي من أبواب خشبية وغرف النوم والطاولات والكراسي الخشبية.
فعلينا أن نقف معهم وندعم أبطالنا القادمين.