طبيعة الإنسان البشرية حب البقاء والخوف علي فقدان حياته أو تعرضها للخطر، ومن هنا كانت أهمية السلامة المرورية لتعزيز تلك النقطة الهامة للإنسان، فهي تحميه من الوقوف في حادثة سير قد تنهي حياته أو تصيبه بعجز أو يفقد أحد أعضائه، علاوة علي الحفاظ علي ممتلكاته وما قد يفقده من خسائر مادية كبيرة، بجانب عن الخسارة المعنوية والنفسية إذا ما تعرض لحادث أدي إلي تشوهه وبقاء تغييرات في جسده غير مرغوب فيها، لهذا أنطلق مفهوم السلامة المرورية في العالم ليدعم السلامة ويقلل من وحوادث الاصطدام، تلك الحوادث التي تكون في الغالب نتيجة مخالفة قواعد المرور، أو جهل سائقي المرور والمارة بإشارات السلامة أو اللوائح والقوانين المرورية.
حركة المرور هي عشوائية جدا وتفتقر إلى الانضباط ، مع المركبات ، وخاصة ثنائية العجلات.
تجنب النقاط العمياء يجب تعليم الأطفال عدم العبور أبدًا عند منحنى أو بين السيارات المتوقفة.
.