وعندما يسري آذان الفجر من المسجد في سكون الليل يبدأ يوم جديد ويقصد أبناء وأحفاد الجد ناصر ويتقدمهم متوكأ على عصاه ملبياً نداء ربه لقد أثمر دور المسجد وبدت تربيته واضحة على أسرته والأقربين وتأصلت القيم النبيلة في نفوسهم وتوثقت عرى الإيمان والتعاون لما فيه مصلحة الأسرة والمجتمع.
.
.
.