وليس في نصوص الروايات إشارة إلى فلسطين بالذات فالظاهر أن الأمر عام وشامل في فلسطين وغيرها.
عيسى نزول عيسى أيضاً الشرط الثالث والعلامة الثالثة من أشراط الساعة، نزول عيسى ابن مريم وقتله الدجال ، ويهلك الله في زمانه الأديان كلها، ولا يبقى إلا الإسلام ويضع الجزية ويتركها ولا يقبل إلا الإسلام، يكسر الصليب ويقتل الخنزير؛ لأن الصليب باطل، فـعيسى ما صلب ولم يقتل عليه الصلاة والسلام وهو كذب، ولهذا إذا نزل كسر الصليب وبين أمر الله في عباده ودعاهم إلى الإسلام، وحكم بشريعة محمد عليه الصلاة والسلام، ولا يقبل من الناس إلا الإسلام، فلا يبقى في زمانه يهودية ولا نصرانية ولا وثنية بل يدخل الناس في دين الله أفواجاً، فيستقر الإسلام في الناس.
ونعلم أيضًا أن النصارى لما دخلوا القدس في الحروب الصليبية وضعوا الصليب على قبة الصخرة المعروفة الموضوعة الآن، وجعلوا المسجد مزبلة، وُمنعت الصلاة فيه أكثر من بضع وثمانين سنة إلى أن حرره الله -تعالى- وأنقذه على يد صلاح الدين -رحمه الله-.
بس هل في وحده قد سمعت انه من علامات الساعه هو تحرير فلسطين؟ اليوم حبيت انقل لكم أحاديث وكلام منقول من صفحة شبكة الدفاع عن السنه وأرجو القراءة كاملة ويارب يرزقنا وإياكم الجنه أترككم مع الموضوع.