الجزء الخامس والعشرون من القران - الجزء الخامس والعشرون

القران والعشرون الجزء الخامس من فهرس الاجزاء

القران والعشرون الجزء الخامس من الجزء السادس

القران والعشرون الجزء الخامس من الجزء الخامس

القران والعشرون الجزء الخامس من تفسير المراغي/الجزء

القران والعشرون الجزء الخامس من الجزء الخامس

القران والعشرون الجزء الخامس من الجزء الخامس

القران والعشرون الجزء الخامس من فهرس الاجزاء

القرأن الكريم

القران والعشرون الجزء الخامس من الجزء الخامس

القرآن الكريم

القران والعشرون الجزء الخامس من الجزء السادس

فهرس الاجزاء

القران والعشرون الجزء الخامس من الجزء الخامس

الجزء الخامس والعشرون من القرأن الكريم

ثم نزه سبحانه نفسه فقال: سُبْحانَ رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ أي تنزه مالك السموات والأرض وما فيهما من الخلق، ورب العرش المحيط بذلك كله - عما يصفه به المشركون كذبا، وعما ينسبون إليه من الولد، إذ كيف تكون هذه العوالم كلها ملكا له، ويكون شى منها جزءا منه، تعالى ربنا عن ذلك علوّا كبيرا.

  • وفي الآية حثّ على العفو، لأن الانتصار إنما يحمد إذا حصلت المماثلة في الجزاء، وتقديرها عسر شاقّ، وربما صار المظلوم حين استيفاء القصاص ظالما.




2022 forgiftsdirect.com