وتروى بعض الروايات أنهم كانوا إذا اختلفوا يتحاكمون إلى التابوت فيفصل بينهم.
يحتاج المسلمون إلى من يفتح لهم نوافذ السكينة لتدلف النفوس إلى واحات الرحمة، وتذوق طعم الراحة والطمأنينة في وسط هذا الزخم المذهل من جمود الحياة و تقلص سعادتها، وإن أعظم ما تطمئن به القلوب وتسكن وتُدفع به الهموم والغموم والوساوس.