قيادة وكوادر حركة داخل ، رفضتها بعنف، ، حيث أعلن " إن الظروف غير مناسبة لحل سلمي، وإن الفلسطينيين يرفضون النقطة السابعة في المشروع رفضا قاطعا" إلأ أن دعم المبادرة حيث نقل عنه ، الأمين العام السابق ، قوله: « استعدوا للضربة، ولقد أديتم بضغطكم هذا إلى موقف سيؤدي إلى رفع الغطاء العربي عنا، واللهم أشهد أني بلّغت».
في عام ، أقام الحجاج الإيرانيون طبق المعتاد مظاهراتهم مرددين شعارات الموت والموت ، لكن هذه المرة فتحت النار على الحجاج، لتقتل 402 شخصًا، 275 حاجًا إيرانيًا، 85 رجل أمن، و45 من الحجاج من جنسيات الأخرى.