أما القنفذ فقد قال لها: أما أنا فسوف أخيط لك الدرع ثانية، بواحدة من إبري القوية هذه.
تعرف على باقة مسلية من قصص اطفال قصيرة قبل النوم ، على الرغم من تنوع الأساليب التعليمية لمختلف المواد الدراسية وتطورها بشكل كبير إلا أن القصة القصيرة لا زالت الأداة الأمثل لغرس العادات والقيم الإيجابية في نفوس الأطفال خاصةً في المراحل العمرية الأولى، فقد لا يكون الطفل قادراً على حفظ أو اتباع قواعد سلوكية محددة إلا أن توصيلها إليه عن طريق القصة أو الحكاية يكون أكثر سهولة على الاستيعاب والفهم.