بالنسبة لي " أسندتُ جبيني إلى كفَّي ألعنُ مسرحية تافهة ، جميعنا أبطالها ، يديرها مخرج فاشل ، أو ربما ذكي إلى حدٍّ نجهله.
.
.
بدأت الرواية من مشهد كئيب في الحاضر وهذا الحاضر لا يشكل سوى أحداث يوم واحد فقط من ذلك المستقبل الكريه الذي يحذرنا السنعوسي منه لو بقيت الأمور على ما هي عليه.