وبعض العلماء قال بجواز شدُّ الرحال إلى غير مسجد النبي -عليه الصلاة والسلام-؛ كزيارة قبور الصالحين وغيرهم، وأجابوا عن الحديث ب أن المراد في أنَّ الأفضليَّة والأجر التام إنما هي في شد الرحال إلى هذه المساجد بخلاف غيرها فإنه جائز، كما أنَّه يجوز الذهاب لغير هذه الأماكن لطلب العلم ونحوها.
والإجــابــة هـــي :: سنة.