كل هذا أعلى من شأنه وأدى إلى الاهتمام والعناية بأشجار اللبان وجمع صمغها في المناطق التي تزرع فيها، ولا زالت تتميز اليمن بإنتاجها أجود أنواع صمغ اللبان، ولعل شغف سكان اليمن برائحة اللبان استمر منذ القدم وحتى يومنا هذا، حيث يحرق اللبان في الاستقبالات والمراسيم العامة، والنوع اللين منه يُمضغ.
يرمز خروج الصمغ من الأذن باللون الأخضر في حلم الجميع إلى الطباع والتصرفات الطيبة والألتزام بفرائط الدين لمن يراه.