وخلال فترة عمله كعميد للمعهد العالي يحسب له تأسيس الكورال التابع للمعهد، والذي برزت من خلاله أصوات شجية وقوية مثل المطربة «عالية حسين» التي كان مقدرا لها أن تكون مطربة الكويت الأولى، بسبب إمتلاكها لإمكانيات صوتية متميزة، لولا ظروفها الخاصة التي حالت دون استمرارها.
ما سباني سواه آه من حسنه آه.