يبرّد الغاز عن طريق تمريره عبر تمرّ فيه غازات من العمليّة إلى درجات حرارة قريبة من نقطة غليانها، ثم يسمح لها بالتمدّد في حجرات توربينيّة، بالتالي يمكن إعادة كسب جزء من الطاقة التي صرفت على الضغط.
على الرغم من اكتشاف هذا الغاز من قبل هذَين العالِمَين، إلّا أنّ دوره الفعلي في عمليّة الاحتراق لم يكن قد فُهم بعد، إلى أن أتى العالم ووضّح من خلال تجاربه سنة 1774 أنّ الاحتراق لا يطلق الفلوجستون كما كان يعتقد في تلك الآونة، إنّما يتمّ عن طريق الارتباط مع موجود في الهواء المساعد على الاحتراق.
من المعروف أن الأطفال الخدج أكثر عرضة للإصابة عند التعرض طويل المدة لتراكيز عالية من الأكسجين.
الإحتياطات الأكسجين يمكن أن يكون سام عند الضغوط الجزيئية المرتفعة.