ويلفت الى أن هناك نوعا يسمى بالمخلط الملكي، بالإضافة للأنواع الأخرى من البخور غالية الثمن التي يدخل العود في صناعتها وتركيبها.
واتصلوا عليه لينددوا بمن هو جاهل بأمر ومكانة عازف العود السوداني المرموقة.
الموسيقيون السودانيون الحقيقيين يتوارون بعيدا من هذا الوسط لذا لاتتصدر اخبارهم الصحف والفضائيات.
فلآلة العود مدارس كما كانت للنحو والقواعد مدارس في قديم الزمان بالكوفة والبصرة وبغداد.