وكلفت من قبل الشيخ علي بن عبد الله آل ثاني رحمه الله بتأسيس مكتبة لهم في الأحساء، وكان يشرف عليها الشيخ يوسف، وكان يزورنا في قطر ودمشق.
، أولقلة العلم، أولضعف الديانة، أو لنصرة مذهب وقول، وكلما بعد الزمان أثيرت شبهات وإشكالات متوهمة لم تكن عند السلف الصالح وهذا مصداق لقوله? قلتُ: والأمر في شريك بن عبد الله بن أبي نمر أخف لأنه أوثق من خالد فلا نطيل الكلام عليه.