وأكدت إدارة الروضة، على استمرارها في تخريج الأجيال المتميزة والمتفوقة، والتي ستسمو وترقى بالمجتمع الفلسطيني في المستقبل، كما وباركت للألطفال الخريجين، في تفوقهم وتميزهم، وتمنت لهم دوام التفوق والنجاح والسداد.
توزع هؤلاء الذين تراوحت اعمارهم بين العاشرة والخامسة عشرة عاماً، حول طاولات بسيطة، يرسمون رسومات اخرى، بأقلامهم الملونة، تدور بينهم زينب بابان، معلمة هؤلاء في دار الحنان لشديدي العوق.