ولو أردنا ان نذكر جميع المراجع التي ذكرت نسب السيد احمد الرفاعي وما قيل به من براهين تذكر نسبه لصنفت في ذلك مجلدات واجزاء أسماء الكتب التي صرحت بالنسب الحسيني للرفاعي رضي الله عنه والتي نعتته بالسيادة والشرف ومنها : 1 صاحب القاموس ونسبه الى الامام الحسين 2 صاحب تاج العروس 3 صاحب طبقات الشافعية الامام السبكي 4 الامام الحافظ الذهبي في تاريخ دول الاسلام , وصرح لابن عمه السيد محي الدين احمد الرفاعي بالحسينية , وافرد نسبه , الشيخ علي الحسن الواسطي في خلاصة الأكسير وروح الأكسير , ونعته العارف الشعراني بالشرف ناقلا ذلك في طبقاته الوسطى , ونص على نسبه الامام الحافظ الكبير الجمال المطري في الانوار الاحمدية ومراتب العارفين.
وكانت أكثر إقامته في أواخر عمره في تركيا يقيم فيها كل عام ستة أشهر، ويمضي ستة أشهر أخرى في الأحساء وغيرها من البلاد.