و شهدت نهاية الستينيات بداية الاهتمام بمجال النمو الإدراكي الحركي Développement perceptivo-moteur.
ويعرف جنس و سولتر Gens et Solter الحركة عند الإنسان على أنها انتقال أو دوران الجسم أو أحد أجزائه في اتجاه ما وبسرعة معينة باستخدام أداة أو بدونها وتحدث نتيجة لانقباض العضلات والذي ينتج عنها الحركة في الجسم كله أو أحد أجزائه.