.
وفي تلك الفترة، توجّه شهيدنا للمغرب لدراسة العلوم السياسية والاقتصاد، لكنّها لم تلتقِ وطموحه، فسرعان ما ترك مقاعد الدراسة في المغرب ملتحقاً بالكليّة العسكريّة في ألمانيا الشرقية، بتدخلٍ شخصيٍّ من خليل الوزير الذي كانت تربطه علاقةٌ شخصيّةٌ قويةٌ بجمال.
أمّ عطايا مدرسة النضال والجهاد أمّا الحاجة أمّ عطايا فلتاريخها النضاليّ قصةٌ لا تزال فصولها مستمرةً ليومنا هذا.
وخلعت ملابسى وقلت لابد من البلعطة فى تلك البحيرة.