لكن الناطق باسم الحزب هارون زرغون، نفى بشدة ما جاء في هذه التقارير، وقال إن «الحزب كله لا يعترف بالقائد الميداني الذي أدلى بهذه التصريحات، ولا صلة له بكوادر الحزب ومقاتليه، مضيفاً أن «الأنباء عن إمكان انضمام ومبايعة الحزب الإسلامي الدولةَ الإسلامية غير صحيحة على الإطلاق».
نقلت إذاعة بي بي سي مقابلة له فی ديسمبر 2006 أجرتها معه قناة جيو تي في الباکستانية اعترف فيها بمساندة بن لادن وأيمن الظواهري وقادة کبار آخرين من القاعدة بالهروب من کهوف تورا بورا ونقلهم إلی مکان آمن.
وازيل اسم حكمتيار، من قائمة الأمم المتحدة الخاصة بالإرهاب.
إقرأ المزيد وكانت قوات حركة "طالبان" قد سيطرت، منذ شرعت القوات الامريكية وقوات الناتو في الانسحاب من مواقعها في البلاد، على مساحات واسعة في العمق الأفغاني وعلى معابر حدودية مع إيران وتركمانستان وطاجيكستان، ودخلت إلى بعض المناطق من دون قتال.