كما ترك الملك سعود بصمته على مستوى العالم.
بعد ذلك عاش عبد الرحمن في البادية ثم انتقل إلى قطر ثم إلى الكويت، وكانت نهاية الدولة السعودية الثانية بمعركة حريملاء.
وقد ساهمت تلك القوة في توحيد البلاد تحت قيادة قائدها.
تكون هذا القطاع عام من المحاربين الذين حاربوا مع ، والذي كان يطلق عليهم اسم «أهل الجهاد»، وبقي اسم المجاهدين حتى الوقت الحالي، حيث كانوا بمثابة آنذاك، وبعد أن استقرت الأمور وتوحدت البلاد واستتب الأمن، بدأ في تكوين أجهزة الدولة التي تُعنى بشؤون الحكم ومنها الشؤون العسكرية، ومن بينهم المجاهدين الذين شاركوا تحت قيادته في توحيد البلاد.