إنه الماركة العالمية المسجلة الأولى في التاريخ البشري بعد الأنبياء، فيكفي أن تقول: أخرجه البخاري، ليصمت المتحدث، وينتبه الغافل، ويُنكّس المجادلُ رأسه، فقد قُضيَ الأمرُ، وسطعت الشمسُ.
فكلمته في إطفاء الفتنة التي تقع بين الناس وقيل في شأن أخيه لأمه الوليد بن عتبة.