من ناحية أخرى حرصت الدكتورة راندا مصطفي خلال المشاركة في المعرض على زيارة جناح الجامعة مؤكدة علي تقديم قطاع خدمة المجتمع لكافة وسائل الدعم لأعمال طلاب الجامعة في مجال الصناعات التراثية والحرف اليدوية لأهميتها الاقتصادية والثقافية، والعمل على التوسع في الترويج والتسويق لهذه الفنون العريقة من خلال مكتب دعم الابتكار ونقل وتسويق التكنولوجيا تايكو جامعة بنها.
فنجحت، أكثر من أي مركز آخر في الإقليم، في جذب الشركات العالمية لإنشاء مقرات إقليمية لها في دبي، مما وفر الخبرة اللازمة لأصحاب الشركات الناشئة.
ألهمت هذه النظرية كثيراً من سياسات الابتكار الحكومية، مما أسفر عن مجمعات العلوم والتكنولوجيا، وأسفر في نهاية المطاف عن حاضنات اقتصادية.
وتوجد في شتى أنحاء العالم أمثلة من هذا القبيل، فهونغ كونغ، مثلاً، مركز للصين، وسنغافورة مركز لآسيا.