وأشار الرئيس عون الى زيارة قداسة البابا فرنسيس للبنان المقررة خلال شهر حزيران المقبل، مبرزاً أهميتها الكبرى وطنياً وروحياً وإنسانياً وقال: "سيكون علينا إنجاز ترتيبات هذه الزيارة بالتعاون مع اللجنة الكنسية التي تنبثق عن مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك وستشكل لجنة وطنية للتحضير للزيارة ووضع الخطة التنفيذية لإتمامها.
النقاش يجري حالياً، ثم تتم مناقشة أخرى، وبعض الأمور يتم تأجيلها لكن كلها تسير بالشكل الصحيح".
اضاف: إننا مطمئنون الى عودة الصفاء الى علاقات لبنان العربية لا سيما مع دول مجلس التعاون الخليجي وباذن الله سنواصل خطوات تعزيز هذه العلاقات وتطويرها.
الرئيس ميقاتي ثم تحدث رئيس الحكومة فقال: رغم كل الجو السلبي الذي يجري تعميمه فإن الحكومة تقوم بجهد كبير على مختلف الصعد.