وكأن طعنة قد أصابت قلب عنترة عند ذلك، فزمجر قائلا: لهم الويل منى!.
ثم تكون النهاية التي أغفلتها المصادر القديمة وتركت الباحثين عنها يختلفون حولها، فمنهم من يرى أن عنترة فاز بعبلة وتزوجها، ومنهم من يرى أنه لم يتزوجها، وإنما ظفر بها فارس آخر من فرسان العرب.
وأحب عنترة ابنة عمه مالك واسمها عبلة فكان ينشد فيها الاشعار وأحدى قصائده " هل غادر الشعراء " ويقال أن أبيها رفض أن يزوجه إياها.
He also gained the enmity of his father's wife Shammeah.