أم أنسى فأبكيكِ؟ يَكفيكِ عَذَّبَتِني للموتِ.
.
فنظر السلطان إليه نظر منكر، وقال له:أي وقت هذا؟ وأي معنى للصباح فيه؟ فأفاق من سكره وانشد البيت ارتجالا من كتاب زهر الأكم في الأمثال و الحكم لليوسي.
كل ما ينشر في الموقع من مواد وتعليقات على هذه المواد، يعبر عن آراء أصحابها ولا يعبر بالضرورة عن رأي الموقع ولا توجهه والموقع غير مسؤول عما ينشر فيه من آراء وتعليقات وتعقيبات، لأنه منبر حر للثقافة والفكر والأدب.