فيما حقق المنتخب الفرنسي اللقب مرتين وجاء وصيفا مرة واحدة.
في ، أعلن أن بطولة ستلعب في عدة مدن في بلدان مختلفة في جميع أنحاء ، مع لعب الدور نصف النهائي والمباراة النهائية في.
كان راؤول جونزاليس وآندري شيفتشينكو أبرز هدافي دوري الأبطال خلال تسعينيات القرن الماضي والعقد الأول من الألفية الحالية، أما الآن فهناك نجمين فرضا نفسيهما بقوة على ساحة كرة القدم، وبالتالي فهما الأكثر دكاً لحصون المنافسين في البطولة وهما رونالدو وميسي.
تم ايقاف المباراة وكانت النتيجة آنذلك تشير للتعادل 3—3 وفتح تحقيقاً موسعاً، قرر بعدها إعطاء نثاط المباراة الثلاث لصالح ، مع إيقاف عن لعب مبارياته بين جمهوره.