تحدد المقامة مكانها كالقصة تماماً، إذ توضح أنها بدأت من البصرة، حيث التقى ذلك الرهط على طعام المضيرة، وتحدد أيضاً أبطالها من الشخوص التي ألهبت الجو القصصي في المقامة، وهم المدعون، وأبو الفتح الآسكندري، والتاجر.
للاستخدام الداخلي لجل الصبار يتم استخدام 30 مليلتر في اليوم من قبل الأفراد الذين يعانون من أمراض التهاب الأمعاء، مثل التهاب غشاء القولون التقرحي.