ففتشوا متاعها فلم يجدوا معها كتابا، فهموا بالرجوع، فقال على: والله ما كَذَبْنَا ولاَ كُذِبْنَا وسَلَّ سيفه، وقال: أخرجي الكتاب وإلا والله لأجزرنك ولأضربن عنقك.
ويطلق عليها اسم سورة النساء الكبرى تمييزاً لها عن سورة الطلاق ، التي يسميها البعض سورة النساء الصغرى.