.
كما أن الشباب اليوم باتوا يتفننون في إعداده لاسيما في رحلاتهم للبر بإضافة مُطيبات تتنوع في الغالب ما بين الهيل والزعفران والزنجبيل والقرفة.
وأضافت: «إن الإقبال الكثيف على شرب الكرك يزداد في فصل الشتاء، وشخصيا أفضل تناوله في البيت حيث تبدع أختي الكبيرة في إعداده بنكهة الهيل، حيث لا يملأ رأسي إلا شاي الكرك الذي أشربه من يدها».
إعداد متقن وأشارت الجدة موزة الشحي، ربة بيت، إلى أن إعداد شاي الكرك له طقوسه الخاصة، وصنعه يحتاج لإتقان، لأن هذا النوع من الشاي يحتاج لصبر حتى يجهز بالطريقة الصحيحة، كما أنه يتطلب إضافة مقادير محددة من عدة أصناف ليكون بالمذاق المفضل.