حصانه سلم فقال احزموا رجلي ودحطوني عليه وفعلاً لحق القوم لحاله ونحر بلدة ضربه طلب من واحدٍ يعرفه فشق وملا حزامه ولحقهم.
يقع الفندق على بُعد 21.
وقام يرمي صوب الديرة وظهر عليه رجالٍ والا جيناكم واخيراً ردوا عليه الفرس مع واحد وعندما قرب منه رد لباروده وقال تركبني عليها والا ذبحتك واركبه وقال خدعتنا لو درينا عليك ابمطحيك واركبه وقاد معه ورجع لأخوياه.
توفي والده نافل وعمه هلال في العويند في يوم واحد، وكان دغيليب وقتها صغير السن فعاش يتيما أيام طفولته.