كيف لا ونحن نرى تراث الأمة نهبا لقادة جهلة، ولنا أن نعض الأصابع ألما على مخطوطات حبسها الورثة عن نور التحقيق وعجلات النشر تحت زعم الحفاظ على العهدة، والكثير من هذه المخطوطات ضاعت أو تعرضت لدودة الإرضة أو أصابتها الرطوبة في مقتل، أو مات أصحابها وورثها من لا عهد له بالعلم وتحولت الى أوراق بالية انتهت الى سلّة المهملات والمحروقات.
وبالنسبة لمطابخ الألمنيوم وخصوصاً الصولد لأنها بتحتوي على كمية كبيرة من الألمنيوم سواء بالقواطع والحشوة الشرحات والفرمايكا فمن ميزاتها أنه بتتحمل حرارة وتلييف وتنظيف وكبكبة مي ، وهي أكثر خدمة من هالناحية من مطابخ اللامنيت ،.
.
شارك فيها أحد عشرَ مصورٍ ومصورةٍ بحي الزريب شرح فيها الغريافي تاريخ المنطقة وبعض المنازل والأحياء القديمة.