لقد عمدت المليشيا الحوثية منذ انقلابها على الشرعية اليمنية ومخرجات الحوار الوطني الى اتباع سياسة الترهيب، وزجت بالاصوات الاعلامية و الحقوقية في السجون والمعتقلات ، لكن كان لليمن وإعلامها الوطني رجالا عملوا على البحث والتنقيب وكشف حقائق تلك المليشيا واجتهدوا في الاستقصاء والتوثيق وعقد المؤتمرات لكشف الوجه القبيح للمسيرة الحوثية التي يبرء القران منها.
واختتم وزير الإعلام اليمني، مؤكدًا: «المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأمريكي مطالبين بإدانة هذه الهجمات الإرهابية المتكررة التي تهدد أمن الطاقة والأمن والسلم الإقليمي والدولي، وتشديد الضغوط على مليشيا الحوثي، ودعم جهود الحكومة والشعب اليمني لحسم معركة استعادة الدولة واسقاط الانقلاب».