يؤدي بالعبد الى فعل الأوامر ونرك النواهي تعظيما لله وخوفا من عقابه الخوف المحمود الخوف من غير الله الخوف من الناس
من مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعم
من مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعمه صح او خطا
من مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعمه
يؤدي بالعبد الى فعل الأوامر ونرك النواهي تعظيما لله وخوفا من عقابه الخوف المحمود الخوف من غير الله الخوف من الناس
يؤدي بالعبد الى فعل الأوامر ونرك النواهي تعظيما لله وخوفا من عقابه الخوف المحمود الخوف من غير الله الخوف من الناس
سبب للنجاة من العذاب الذي قد يحلّ: لأنّ العبد الشكور ينجيه اللهُ -عزّ وجل- من العذاب كما ينجي المؤمن بسبب إيمانه.
وإذا لم يوجد مَنْ يحتاج إلى تلك النِّعَم يتَّصِل على مَنْ يستقبلون فائض الطعام، أو وَضْعها في موضع يليق بها.
كما يُسن سجود الشُكر عند قدوم النِّعم، وعند دفع النّقم، كأن يسجد المؤمن شكراً لله عند دخول أحدهم الإسلام، أو عند استبشاره بقدوم مولود جديد، أو عند نجاحه في امتحان ما، أمّا الشكر عند دفع النقم؛ كمن نجا من بلاء أو من حرق أو غرق أو حادث سير كاد أن يهوي بِه وما شابه ذلك.
نسأل الله السلامة والعافية.