سرعة أي جهاز هي البنية التحتية لتنفيذ أصعب و أدق التطبيقات ، الأيفون هو أرضية وليس تطبيقات ، التطبيقات تأتي من عند المبرمجين و لكل مستعمل تطبيقاته الخاصة به ، فإذا وجد المبرمج جهاز قوي و سريع يمكنه التغلغل في برمجة تطبيقات مذهلة ، و إذا كان لا فالعكس ً، التحكم في الشاشة عالية الجودة و أنظمة الجيب بي أس و الكاميرا و الجيروسكوب و التغلغل في ذاكرة مملوءة بالبيانات ، و التحكم في الكثير من المستشعرات كل هذا يتطلب معالج أقوى إن جمعت كل هذه العمليات في تطبيق واحد.
غير أن بعضاً منهم يُرغم على دخول كلية دار العلوم! بالناسبه بالنسبه لشكل وتصميم الايفون 6 فهو يشبه الي حد كبير تصميم و شكل السامسونج.