اذافالصلاة على النبي والتسليم لأوامره محصورة في فترة حياته النبوية طبعا الأمر الثاني كيف يأمرنا الله تعالى بالصلاة على النبي فنرد نحن بطلب الصلاة من الله عليه ؟؟!!!!! فهذه لو لم تعلم أن صحبتها لنبينا عليه الصلاة والسلام أعظم صحبة وأنها تفدي نبينا عليه الصلاة والسلام بروحها، وترى هذا قليلاً في حقه لما عرضت عليه أختها ورغبت في ذلك.
انظر لهذه الصفات التي تقولها أمنا في أمنا , فيها هذه الصفات.
هذا الذي وضع عليه المتاع الخفيف هو جمل ثفال في برك حجة الوداع، وكانت من أحسنهن ظهراً، لكن قدر الله على ظهرها ما قدر، يعني: هو في الأصل فيه نشاط, لكن في هذه السفرة وفي هذا الطريق تعب، فبكت, وهي تقول:.
والحمد لله رب العالمين.