هو أول حد بقى صاحبي من المجموعه بحُكم ان تفكيره كان شبهي و تربيته و ذوقه و حتى سكنه كان في العماره اللي قصادي و كنت دايما باروح مدينة الإنتاج معاه و ارجع معاه و بدأت رحلة الصداقه بيننا و كانت بتكبر بالعشره والشغل مع بعض في شبابيك وبعد كده ولاد البلد.
يعني مثلا انا اشترطت ان يكون عندهم انترنت وبدون حيوانات وان نكون انا اخوياي قريبين من بعض يحق لي أتشرط لأني حاجز بدري ويوم عطيت المكتب هذي الشروط وجاه قبول العائلة عطاني الأوراق واخونا في الله ما قرا الأوراق ويوم رحت للبيت لقيت ان العائلة ما عندها نت وكل واحد منا بعيد عن الثاني ولقيت عندهم كلاب الله يكرمكم يعني كل شي عكس اللي ابغاه.
وانظر في الواو: «ولادي فدايا وأنا مسامير عدايا.
» ويقرب أيضًا من قولهم: «ليس في الإمكان أبدعُ مِمَّا كان.