قال الشاعر: "وإنَّ سفاه الشيخ لا حلم بعَدهُ وإن الفتى بعد السفاهة يحلُمُ" والحلم هنا بمعنى العقل.
والمثير للاستغراب رغم أنه ليس استغرابا هو الصمت المعهود من طرف المؤسسات الوصية وفي الجهة المقابلة الدفاع المستميث للطرف العلماني بكل أطيافه من أجل فرض الأمر الواقع من نخب ومؤسسات وهينات.