لا شيء يضاهي رائحة المطر ولو إعتصرت فرنسا بأكملها في زجاجة عطر.
وقال المناوي في فيض القدير: ثنتان ما في رواية لا تردان الدعاء عند النداء يعني الأذان للصلاة وتحت المطر أي دعاء من هو تحت المطر لا يرد أو قلما يرد فإنه وقت نزول الرحمة لاسيما أول قطر السنة والكلام في دعاء متوفر الشروط والأركان والآداب.
قويّ الرعودِ شحيحُ المطر.
.