قلتُ: وليستْ واجبةً عن الحَمل، ولكن لعلَّ هذا من شُكْر نعمة الله بِخَلْقه، والرغبة إلى مَن وهبَه أنْ يُصْلِحَه.
وقد قال ابن عمر: فرَضَ رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر.
وقد فُرضت أول مرة على المسلمين في.
ومن الجدير ذكره أنّ نصف الصاع الواحد يسمّى بالفسط، ومن هنا تم اشتقاق الكليجة والعدل.