وأكد مسؤولون إيرانيون أن التفاوض لن يستكمل قبل تولي رئيسي منصبه.
حين أعلن ظريف استقالته الأولى عام 2019، كان يمكن سماع تنهيدة ارتياح المجتمع الدولي المناهض لإيران بوضوح، حتى أن رئيس الوزراء السابق لإسرائيل بنيامين آنذاك: «رحل ظريف.
يبقى أن نسبة الاقتراع ستقول الكثير حول الشعبية الحقيقية للمحافظين، خصوصا أن الاصلاحيين المنقسمين على بعضهم والذين أظهروا عجزا حقيقيا في الاتفاق وفي تقديم مرشح قوي يستطيع المُنافسة، لم ولن يسكتوا، وبعضهم دعا الى التصويت لتعزيز حظور همتي والدفع باتجاه دورة ثانية.
ابراهيم رئيسي، المحافظ المتشدد، رئيساً لإيران ويقول مسؤولون إيرانيون وغربيون على حد سواء إن صعود رئيسي للسلطة لن يغير على الأرجح موقف إيران التفاوضي في المحادثات الرامية لإحياء الاتفاق النووي.